مستشار نائب وزير الصحة نظام "البصمة" فشل في الوزارة منذ "10" سنوات
المستشار السابق يؤكد اننا نتطلع لبصمة "تشغيل" وبطاقة لموعد "قريب":
الدكتور طه بن عمر الخطيب مستشار نائب وزير الصحة للشئون الصحية سابقا
تواتر - عبدالرب العبيدي - جدة
اكد مستشار نائب وزير الصحة للشئون الصحية سابقا الدكتور طه بن عمر الخطيب انه منذ حوالي"10"سنوات طبقت البصمة بديوان الوزارة وكاميرات مراقبة واجتهادات فردية في بعض المواقع لم تستمر وفشل النظام بأكمله والرجوع للتوقيع.
واشار د. الخطيب الى ان البطاقة الصحية كذلك منذ أكثر من"6" سنوات قامت الشركات بعمل برنامج تنظيري ولم يتم تنفيذه لعدم الاقتناع في تلك المرحلة بمدى الفائدة المرجوة لعدم وجود قاعدة بيانات مركزية وربط بين المرافق الصحية.
واضاف د. الخطيب ان الشركات عاودت ترويج أفكارها ومصالحها للظهور بطريقة مختلفة خلال هذه المرحلة ونجحت في إقناع أصحاب القرار والمسئولين بأن هناك تطوير وتجويد للخدمة الصحية في حال تطبيقه وسينعكس إيجابا على خدمة صحة المجتمع .
مشيرا الى ان الكل يطمع ويتطلع للتطوير ولكن هل تم توفير الخدمات الصحية للمجتمع بالصورة المنشودة وتشغيل المستشفيات المتعثرة!!وبقيت البصمة والبطاقات اولويات الوزارة!!
مضيفا هل تم الرجوع لخلفية الموضوعين لمعرفة المعوقات ومرئيات المسئولين عند تطبيقه!هل صرف ملايين للبصمة والبطاقة أهم من مستحقات العاملين وتعاميم واجراءات لترشيدالصرف على تأمين بعض الخدمات والبرامج ومنها:
- توفير الأدوية والملزمة والتجهيزات.
- اشتراطات الأمن والسلامة في الصحة.
- علاج مريض بالمستشفيات الخاصة وتحديد 5000 ريال كحد اقصى وهذا المبلغ لا يغطي تكلفة يوم واحد تنويم في العناية المركزة.
- انتدابات السائقين والعاملين لمهمات.
موكدا اننا نتطلع لبصمة "تشغيل" وبطاقة لموعد "قريب" .
ظ…ط³طھط´ط§ط± ظ†ط§ط¦ط¨ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„طµط*ط© ظ†ط¸ط§ظ… "ط§ظ„ط¨طµظ…ط©" ظپط´ظ„ ظپظٹ ط§ظ„ظˆط²ط§ط±ط© ظ…ظ†ط° "10" ط³ظ†ظˆط§طھ - طµط*ظٹظپط© طھظˆط§طھط± ط§ظ„ط§ظ„ظƒطھط±ظˆظ†ظٹظ‡
المستشار السابق يؤكد اننا نتطلع لبصمة "تشغيل" وبطاقة لموعد "قريب":
الدكتور طه بن عمر الخطيب مستشار نائب وزير الصحة للشئون الصحية سابقا
تواتر - عبدالرب العبيدي - جدة
اكد مستشار نائب وزير الصحة للشئون الصحية سابقا الدكتور طه بن عمر الخطيب انه منذ حوالي"10"سنوات طبقت البصمة بديوان الوزارة وكاميرات مراقبة واجتهادات فردية في بعض المواقع لم تستمر وفشل النظام بأكمله والرجوع للتوقيع.
واشار د. الخطيب الى ان البطاقة الصحية كذلك منذ أكثر من"6" سنوات قامت الشركات بعمل برنامج تنظيري ولم يتم تنفيذه لعدم الاقتناع في تلك المرحلة بمدى الفائدة المرجوة لعدم وجود قاعدة بيانات مركزية وربط بين المرافق الصحية.
واضاف د. الخطيب ان الشركات عاودت ترويج أفكارها ومصالحها للظهور بطريقة مختلفة خلال هذه المرحلة ونجحت في إقناع أصحاب القرار والمسئولين بأن هناك تطوير وتجويد للخدمة الصحية في حال تطبيقه وسينعكس إيجابا على خدمة صحة المجتمع .
مشيرا الى ان الكل يطمع ويتطلع للتطوير ولكن هل تم توفير الخدمات الصحية للمجتمع بالصورة المنشودة وتشغيل المستشفيات المتعثرة!!وبقيت البصمة والبطاقات اولويات الوزارة!!
مضيفا هل تم الرجوع لخلفية الموضوعين لمعرفة المعوقات ومرئيات المسئولين عند تطبيقه!هل صرف ملايين للبصمة والبطاقة أهم من مستحقات العاملين وتعاميم واجراءات لترشيدالصرف على تأمين بعض الخدمات والبرامج ومنها:
- توفير الأدوية والملزمة والتجهيزات.
- اشتراطات الأمن والسلامة في الصحة.
- علاج مريض بالمستشفيات الخاصة وتحديد 5000 ريال كحد اقصى وهذا المبلغ لا يغطي تكلفة يوم واحد تنويم في العناية المركزة.
- انتدابات السائقين والعاملين لمهمات.
موكدا اننا نتطلع لبصمة "تشغيل" وبطاقة لموعد "قريب" .
ظ…ط³طھط´ط§ط± ظ†ط§ط¦ط¨ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„طµط*ط© ظ†ط¸ط§ظ… "ط§ظ„ط¨طµظ…ط©" ظپط´ظ„ ظپظٹ ط§ظ„ظˆط²ط§ط±ط© ظ…ظ†ط° "10" ط³ظ†ظˆط§طھ - طµط*ظٹظپط© طھظˆط§طھط± ط§ظ„ط§ظ„ظƒطھط±ظˆظ†ظٹظ‡